أثارت طريقة تفتيش مُشجعات بملعب أوغندا الدولي، أمس الثلاثاء، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي. وذلك قبيل مباراة المنتخب الأوغندي وضيفه من بوركينا فاسو، برسم الاقصائيات المٌؤهلة ل "الكان".
طريقة تفتيش النساء اللواتي فضلن متابعة مباراة منتخبهن من المدجات، اعتبرها نشطاء الفضاء الأزرق جد مسيئة، خصوصا في ظل إمكانية الاعتماد على نساء من الأمن الخاص بدلا من رجال الُسلطة المحلية. وأظهرت الصور المنتشرة رجال أمس يلامسون مناطق حساسة لمشجعات قبل دخولهن الملعب. يُشار إلى أن الهاجس الأمني، ظل مسيطرا على مباريات التصفيات الإفريقية، خلال اليومين الماضيين، لكن يبقى ماحصل قبيل مباراة أوغندا وبوكينا فاسو ،والتي انتهت على إيقاع البياض، حدثا مشينا في حق عاشقات المستديرة.