أفاد مصدر إعلامي بأن شرفات أفيلال، القيادية البارزة في حزب التقدم والاشتراكية، مرشّحة لرئاسة جامعة عبد المالك السّعدي، خلفاً لحذيفة أمزيان. وذكر موقع “هالة أنفو” أن الوزيرة السّابقة سحبت ملفّ ترشّحها من مقر الإدارة المركزية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي. وحسب المصدر ذاته، فقد جرى سحب أكثر من 30 ملفاً للترشّح لرئاسة جامعة عبد المالك السعدي، ومن ضمنهم ملف المسؤولة الحكومية السابقة شرفات أفيلال. ومن جهتها، لم تنفِ شرفات أفيلال، في حديثها لموقع “اليوم24″، إقدامها على تقديم ملفّ ترشيحها لرئاسة جامعة عبد المالك السعدي، بعد حلّ وزارتها. وفضّلت شرفات أفيلال ألا تبدِي أي موقف صريح تجاه ما يروج حول إيداعها لملف ترشيحها لرئاسة جامعة عبد المالك السعدي، بعد إنهاء مسؤوليتها الحكومية.