الوشاية بالرفاق و حمل أخبار الفريق للخارج و خاصة لفئة من الأنصار و كذا كشف أسرار غرف الملابس، هذا مضمون قرار الناصيري و غضبته العنيفة على لاعب كان يخصه بتعاطف خاص و كبير و هو هجهوج. هجهوج لم يميز لغاية اللحظة بين أن يكون لاعبا دوليا و هدافا للفريق و للعصبة و بين أن يحافظ على عقلية المناصر و المشجع فكانت النتيجة نهاية كارثية . الناصيري اشترط على اللاعب المناصر مليار سنتم مقابل قبول خروجه من الفريق.