مؤكد أنه بصدد البصم على مشوار خرافي و موفق و لو ينجح في الحفاظ على نظافة شباكه و مرماه أمام ساو طومي و ليبيا سيكون الوحيد من بين باقي حراس التصفيات من ظل بشباك عذراء. 360 دقيقة من الصمود تضع المحمدي حاليا وحيدا من دون منافس و الثاني على مستوى التصنيف هو حارس كوت ديفوار الذي استقبلت مرماه هدفا واحدا. المحمدي ربح كبير لمرمى الأسود و حارس سيكون له شأن كبير لو يرتقي بالليغا و يواجه عمالقتها المميزين.