بعدما تنفس الصعداء يوم الإثنين الماضي بفوز ثمين على ليفانطي، يعود ليغانيس للواجهة وهذه المرة من بوابة إختبار عسير سيلاقي فيه الجار أتليتيكو مدريد. الديربي بين الفريقين تميل كفته بشكل منطقي للروخي بلانكوس ثاني الترتيب والمتشبت بالمنافسة على درع الليغا، بيد أن هامش المباغثة قد يحضر من ضيف يلعب الكل للكل دون ضغوطات ولا مركب نقص. المهاجم يوسف النصيري الذي غاب عن اللقاء الماضي بداعي الإيقاف، سيرجع وسترجع معه الخطورة في خط هجوم ليغانيس، فماذا حضّر لملاقاة غودين ودفاع أتليتيكو الصارم؟ وهل يملك القدرة والجرأة على هز شباك العملاق أوبلاك؟