ويذكر الخبراء أن هذا التعديل البسيط على حاسوب أبل اللوحي يأتي تجنبا لإطلاق نسخة جديدة في كل عام، كما أنه وبإضافة هذه السعة الكبيرة؛ فإن الشركة ستوسع من قاعدة مستخدميها جاذبة بذلك العاملين في قطاعات تتطلب استخدام حواسيب ذات سعات عالية، مثل الأطباء والمهندسين المعماريين وغيرهم. كما أن أبل لم تغير من مواصفات حاسوبها اللوحي السابق، القائم على شاشة حجمها 9.7 إنش، ومعالج المعلومات "dual-core A6X،" بالإضافة إلى البطارية ذاتها التي تعمل لمدة عشر ساعات متواصلة..