لا يسعني إلا أن أتضامن مع السي رشيد، نجم الصحافة المغربية، ولا يسعني إلا أن أندد باعتقاله. هو اعتقال يحاول تكميم الأفواه وإسكات أقلام تقوم بدور فعال في فضح الفساد والمفسدين، ولا يسعني إلا أن أبدي التضامن المطلق مع المساء ورشيد نيني وأطالب بالإطلاق الفوري لهذا الصحفي الجريء.