يطالب تجار الخشب بسوق القريعة بالدار البيضاء بتدخل المسؤولين المحليين من أجل إيجاد حل لمشكلتهم التي ظهرت بعد أن حصل مالك الأرض التي يستقرون عليها بحقه في استرجاع أرضه عبر حكم قضائي طالبهم بالإفراغ، ويقولون إنهم كانوا مستقرين بمنطقة الحبوس إبان الثمانينيات ولدواع مرتبطة بالرغبة في توسعة القصر الملكي تم ترحيلهم إلى منطقة القريعة، لكنهم اليوم يجدون أنفسهم بدون محلات لممارسة تجارتهم كما يصطدمون بلامبالاة السلطة المحلية.