اعترضت عصابة في سيارة (أربعة عناصر ) شخصين من دوار الرواحلة خارج مركز سيدي اسماعيل، في اتجاههما الى سوق الزاوية ، وقد هرب احدهما بينما وقع الآخر ضحية لهم بنهبه والاستيلاء على ما يملك . وجدير بالذكر ان راكب دراجة نارية تعرض لمحاولة مشابهة . كما يحكي احد أبناء الدوار تعرض قطيع للغنم كان يرعى جانب الطريق لعملية السلب من قبل سيارة وبالنهار والشمس تحرق . وتكثر هذه الأحداث مع اقتراب كل مناسبة (العيد مثلا ) في ظل «انفلات امني» يعم المنطقة منذ مدة طويلة تكاثرت خلالها عمليات السرقة بالمركز وخارجه.