أكدت الفنانة المصرية سهير رمزي انها كانت من الوجوه الجديدة المحظوظة عند ظهورها في الستينيات الى جانب فنانة بحجم شادية ومشاركتها في تجسيد اعمال للأديب الكبير نجيب محفوظ مثل «ثرثرة على النيل». واشارت سهير الى العديد من المواقف التي جمعتها بالعديد من كبار نجوم الفن منها اشادة الاديب والصحفي فتحي غانم بدورها في مسلسل «زينب والعرش» إلى جانب الاسلوب الذي احتواها به الفنان محمود مرسي الذي كانت تخشاه بشدّة، وكيف عملت مع الفنانة صباح والفنان كمال الشناوي وهي طفلة ما جعله يخجل من تقبليها في فيلم «المذنبون» وهو من الاعمال التي ندمت على تجسيدها.