رفعت جمعيات المجتمع المدني بسيدي اسماعيل، ملتمسا الى عامل إقليمالجديدة تلتمس فيه التدخل من أجل رد الاعتبار للساكنة من مشاكل عدة، منها انعدام البنية التحتية وعدم استفادة المركز من المشاريع التنموية والاجتماعية وعدم انتفاعه من المصالح الإدارية التي عينت من قبل مثل المحافظة العقارية التي تم تعيينها بالجريدة الرسمية بسيدي اسماعيل تم نقل مقرها الى الزمامرة ، وهذه الأخيرة أصبحت تابعة لإقليم سيدي بنور و«قد بلغ الى علمنا ، تقول الجمعيات ، انه بعد التقسيم الجديد سيتم نقلها الى مدينة ازمور، وبالتالي ستزداد الأمور تعقيدا لمحنة الساكنة خصوصا الجماعات الأربع: سيدي اسماعيل ومكرس وزاوية سايس وسبت سايس ، مع العلم ان المجلس القروي لسيدي اسماعيل ساهم بقطعة أرضية من أجل تواجدها بترابه» .