أصدرت بعض الجرائد في صفحتها الأولى بتاريخ 07 أبريل 2011، إشاعات منقولة وغير موثوق من صحتها، من شأنها توهيم الرأي العام بأن نادي اتحاد الفتح الرياضي يستفيد من مالية شركة العمران، الشيء الذي أثار استغراب المكتب المديري للنادي. إن المكتب المديري للنادي، إذ يخبر جمهوره والرأي العام بصفة عامة، بكونه لا تربطه أية علاقة شراكة رياضية أو احتضان من لدن شركة العمران، فإنه يستنكر هذا الادعاء ويكذب كل ما صدر بالجرائد بخصوص استفادته من مالية شركة العمران. رئيس جماعة أمجاو يرفض أداء الكهرباء عن خمسة مصابيح للأزقة بقرية إصلحيون مراسلة خاصة انقطعت الكهرباء عن خمسة مصابيح أزقة قرية إصلحيون بجماعة أمجاو بدعوى عجز الجماعة عن أداء فاتورة هذه المصابيح الخمسة للكهرباء لهذه القرية، في وقت نجد قرى المستشارين والسيد الرئيس تتلألأ بالمصابيح التي لا تعد ولا تحصى، بل هناك من المستشارين من تحيط اضواء مختلفة بمنازلهم على الواجهات الأربع . وإذ كانت هذه الجماعة عاجزة عن أداء فاتورة المصابيح الخمسة، فكيف لها أن يشتري رئيسها في هذا الشهر سيارة الدفع الرباعي من تنوع 4?4 أ علما بأنه في حوزة الجماعة سيارة بوجو من نوع بارتنير ما زالت في حالة جيدة . لهذا قرر سكان قرية إصلحيون القيام بمسيرة سلمية إلى قيادة بني سعيد ، ومن هناك إلى عمالة الدريوش في بحر هذا الأسبوع إذا لم تعد الإنارة إلى مصابيح أزقة قرية إصلحيون. إدانة ناظر الأوقاف بالجديدة بثلاثة أشهر حبسا نافذا الجديدة : مصطفى الناسي
أدانت الغرفة الجنحية لدى المحمكة الإبتدائية بالجديدة في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء السادس من أبريل 2011 المسمى عبد السلام خربوش ناظر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالجديدة بثلاثة أشهر حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها ألف درهم بعد أن آخدته من أجل الفساد والإخلال العلني بالحياء. كما أدانت التلميذتين اللتين ضبطتا برفقته من أجل الفساد وحكمت على كل واحدة منهما بشهر واحد حبسا نافذا بعد أن متعتهما بظروف التخفيف. وكان المتهمون قد مثلوا أمام هيئة المحكمة حيث نفوا التهمة الموجهة لهم مؤكدين على أنهم كانوا جالسين داخل السيارة فقط . ورغم أن دفاعهم حاول إبعاد التهم الموجهة لهم مراعاة لمراكزهم الاجتماعية فقد كان للمحكمة قرار آخر. وكان وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالجديدة قد أمر بوضع «ع . خ « ناظر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالجديدة رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي بالجديدة رفقة تلميذتين تتابعان دراستهما بإحدى ثانويات المدينة من أجل الفساد والخيانة الزوجية والتغرير بقاصر، حيث ضبط درك سيدي بوزيد المتهم (60 سنة تقريبا) والذي لم تكن تفصله عن التقاعد سوى ثلاثة أشهر بسيارة المصلحة وهو يمارس الجنس على إحداهما، فيما كانت الثانية تداعبه جنسيا وذلك بالقرب من شاطئ سيدي صالح القريب من المركب السياحي التابع للمكتب الشريف للفوسفاط ، وإثر ذلك تم اقتياد الناظر والتلميذتين الى مركز الدرك حيث أفادتا أنهما رافقتا الناظر من أجل ممارسة الجنس مقابل مبلغ مالي تم الاتفاق عليه مسبقا وقد ركبتا معه السيارة من أمام الثانوية دون أن يكونا على معرفة مسبقة به.