تعرف الطريق الرئيسية بحي طابولة المارة من المسجد الرئيسي إلى حومة بني خنوس، حفرتين عميقتين و واسعتين تشكلان خطرا حقيقيا على مستعملي الطريق من العربات. وقد استمر تواجد هذه الحفر مدة طويلة، حيث كانت في البداية حفرة واحدة قبل بضعة أشهر ، ولكن عوض أن تُصلح طالها الإهمال حتى تحطم غطاء الحفرة الثانية لتتحول الطريق إلى كابوس حقيقي لمستعملي السيارات والحافلات العمومية. فهل ينتظر المسؤولون وقوع حادثة مميتة للتحرك وإصلاح الحفر؟ لا يرى سكان حي طابولة مبرراً آخر في تماطل المسؤولين في إصلاح الطريق، اللهم التشبث بمقولة كم حاجة قضيت بتركها (انظر الصورة)!