رغم النداءات المتكررة لسكان بودرهم بخصوص عدم حرق الأزبال بالمطرح البلدي، فلا يزال بعض عمال البلدية المكلفين بهذه المهمة مصرين على القيام بذلك في تحد لمطالب الساكنة المجاورة للمطرح والتي تعاني من أمراض خطيرة كالربو والحساسية، الشيء الذي جعل المتضررين يقررون قطع الطريق الرئيسية الرابطة بين صفرو والمنزل لإسماع صوتهم ومنع عملية الحرق وكذا تحويل المكان المخصص لرمي الأزبال بعيدا عن المدينة.