ندد لأكثر من مرة مجموعة من الزملاء مراسلي الصحف الوطنية و كذا بعض مدراء الجرائد الجهوية بالعيون باسلوب المضايقات التي يتعرضون لها من طرف رجال الامن و التي وصلت الى حد استعمال العنف كما هو الحال الزميل حميد بوفوس لعدة مرات و كدا الزميل علي اليزيدي مدير جريدة الجهات المغربية الذي تعرض للعنف يوم الخميس 24 يونيو 2010 بساحة الدشيرة حيث كان بصدد امتطاء سيارته حيث صادف التدخل الامني العنيف ضد المعطلين.