لفظت طفلة أنفاسها الأخيرة، في بحر الأسبوع الماضي، ب«ممر الموت» بسيدي مسعود، الذي يشكل خطرا على سكان المنطقة وغيرهم من مستعملي هذه الطريق، وكافة الزوار! الحدث المأساوي، جاء وفق تصريحات من عين المكان بعد أن طارد كلب ضال الصبية لتجد نفسها وسط هذا الممر الذي يحدق به الخطر من كل جانب، حيث صدمته إحدى السيارات. بعض أصحاب السيارت أكدوا أن الوضع جد خطير جراء غياب ممر خاص للراجلين إضافة إلى حجب الرؤية لتواجد مشتل أغراس !