رغم ان عدد اندية جامعة الكريكت لايتعدى التسعة،الا انها تعرف العديد من المشاكل الشيئ جعلها تعيش برأسين ، وجعلت ملفها يصل الى اللجنة الوطنية الأولمبية،والوزارة الوصية ،كما جعل جمعها العام يعرف شوطين انتهى الاول بالتأجيل،والثاني بانتخاب محمد النجارمن طرف خمسة اندية حضرت الجمع العام،ومكنته من الحصول على النصاب القانوني .هذا النصاب الذي شدد عليه نورالدين بنعبدالنبي الكاتب العام للجنة الوطنية الاولمبية ،والذي افتتح الجمع العام بالتأكيد على ان وزير الشباب والرياضة مع الجمع العام اذا توفرت كل الشروط القانونية لانعقاده ،واستشهد على ذلك بقراءة رسالة الكترونية بعث بهاالوزير الوصي على القطاع .الجمع العام،الذي صوت بالاجماع على التقرير الأدبي ،وجد نفسه في مطب غياب التقرير المالي ،لان امين الجامعة مع الجهة الغائبة،وحتى يكون هناك أثر للارقام،تم الاكتفاء بسرد الفائض والذي قيل انه بلغ حوالي47000 درهم. محمدالنجار صرح لنا بان أصل المشكل ابتدأ يوم تم الاعلان عن عقد جمع عام استثنائي من اجل تغير بعض البنود ،الا ان خلافا حصل ،لشيئ الذي جعل الرئيس السا بق شكيب النجار،ينسحب ،الا ان ممثل الوزارة الوصية استمر في الجمع العام الذي انتهى بتشكيل مكتب جامعي جديد،ضدا على طبيعة الجمع العام ،وتطور الخلاف عندما وافقت الوزارة على المكتب الا ان السلطات المحلية رفضته اعتمادا على القانون . يذكر ان الجمع العام في شوطه الثاني رفض حضوره ممثل الوزارة الذي اشترط ازالة اللافتة التي تشير الى كون الجمع العام هو شوط ثاني