أعاد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون التأكيد على مواقفه المتحجرة من العلاقات مع المغرب، مما يجعل منعطف الحراك في الجار الشرقي مع ما انتجه من تغييرات في الاسماء، لم يستطع أن ينجب تغييرا في عقليات جيل تربى على العداء الرباط. والمشكل ليس في الحراك الذي يعبر عن تطلعات الشعب الجزائري في الحرية وحسن الجوار ولكن في من اختطفوه ويعيدون تكرار نفس الاسطوانة المشروخة حول تصفية الاستعمار في الصحراء وما شابه. للأسف!