لا تزال خيوط قضية الطفل، المقتول والمقطع الأطراف بالعرائش، تتشعّب بعدما جرى وضع زوجة الأب ووالد الطفل تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية الاشتباه في تورطهما في ارتكاب الفعل الجرمي. وذكرت مصادرنا بالقول إن الطفل البالغ من العمر سبع سنوات، كان اختفى عن الأنظار، قبل تحريك مذكرة بحث في حقه إلى أن جرى اكتشاف الجريمة الشنيعة، بعدما جرى العثور على أطراف من جثته بمطرح للنفايات، في حين جرى العثور على باقي الأطراف داخل ثلاجة بمنزل الأب وزوجته الثانية.
وأفادت المصادر ذاتها أنّ زوجة الأب، انهارت بعد اكتشاف الجثة، بينما تعيش والدة الطفل وجدّته على وقع الصدمة.