خلقت خرجة محمد عبد الوهاب الرفيقي (أبو حفص) التي عبر فيها عن أفكاره وطالب بفتح حوار في مجموعة من القضايا المتعلقة بالدين، منها إعادة النظر في التراث الإسلامي، والمساواة في الإرث، (خلقت) الكثير من الجدل والانتقادات خصوصا من "رفاق" الأمس من مشايخ السلفية الجهادية. فبعد وصفه من قبل حسن الكتاني ب "التافه" خرج الشيخ الفزازي بدوره قائلا "أبو حفص لم يقلب معطفه بل مزقه ومزق سرواله كذلك".
جوابا على هذه الانتقادات، قال أبو حفص في تصريح لموقع الأول "مؤسف أن تصل مستويات الحوار إلى هذا المستوى بدل المناقشة العلمية الحقة نجد أساليب السب والشتم والتحريض من قبل المحسوبين على النخبة من رجال الدين وخطباء الجمعة الذين يستعملون هذه الأساليب الرديئة فماذا بقي لعموم الناس".