علم "الأول" من مصادر مطلعة، أن الأسماء التي باتت أقرب للاستوزار باسم الاتحاد الاشتراكي، هي: عبد الكريم بنعتيق ورقية الدرهم ومحمد بنعبد القادر، في حين لا يزال الاسم الرابع يتأرجح بين ادريس خروز ومحمد الدرويش ورشيدة بنمسعود، ما لم يتم فرض ادريس لشكر ضد إرادة رئيس الحكومة وقرار قيادة البيجيدي. وينتظر أن تعود كتابة الدولة في الخارجية لعبد الكريم بنعتيق، ووزارة الشؤون الافريقية لمحمد بنعبد القادر، ووزارة المغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة لرقية الدرهم. وإذا تأكد إبعاد لحسن الداودي عن وزارة التعليم العالي وإسنادها للاتحاد الاشتراكي، فمن المحتمل إسنادها للدرويش أو خروز.