يجري الأن إدخال أنبوب معدني، بعد تقسيمه إلى قسمين طول كل واحد قرابة مترين، بعد الاستغناء عن فكرة إدخال الأنابيب الخرسانية، من أجل حماية النفق الأفقي، للوصول إلى مكان تواجد الطفل ريان الذي يستقر في قعر البئر. وتحدث مسوؤل بلجنة اليقظة التابعة لاقليم شفشاون، وهي اللجنة المشرفة على عملية الإنقاذ، أن عناصر الإنقاذ مطالبة بالحفر خمسة أمتار ونصف أفقيا، كن أجل الوصول إلى ريان. من جهة أخرى، لازال هناك تجمهر كبير، من طرف المواطنين في عين المكان، وهو ما يصعب عملية الإنقاذ.