تعرض سائحين ألمانيين للسرقة أكادير: أبو المجد أفاد بلاغ صادر عن ولاية جهة سوس ماسة درعة ان مهاجرين ألمانيين كانا في رحلة استجمام بأكادير تعرضا لعملية اعتداء وسرقة صباح يوم الإثنين 8 فبراير حوالي الساعة السابعة والنصف صباحا بالمدار السياحي للمدينة وسلبا المجرمان السائحين ما بحوزتهما من مال وأمتعة ولاذا بالفرار على متن سيارة من نوع بوجو 205 وقد قامت المصالح الأمنية بتعقب الظنينين اللذان تم توقيفهما في نفس اليوم بأيت ملول وقد يمثلان أمام العدالة بتهمة السرقة. وفاة شابة يطرح علامة استفهام بمستشفى الحسن الثاني بالداخلة لفظت شابة تبلغ من العمر 16 سنة أنفاسها في طريقها الى العيون، وحسب ما صرح به عم زوج الهالكة فإن هذه الأخيرة نقلت إلى مستشفى الحسن الثاني بالداخلة من أجل الولادة، وبعد صراع بين الطبيب الذي كان سيشرف على العملية القيصرية وإحدى القابلات التي احتجت على حضور ممرض جلبه الطبيب من أجل المساعدة. الطبيب من جهته رفض مشاركة الممرضة حسب مصادر طبية لكونها غير مؤهلة لأسباب صحية وبدنية، واتصل بمدير المستشفى وأخبره بتفاصيل الأمر هذا الأخير أعطى تعليماته لطبيب آخر من أجل إجراء العملية، وهذا الأخير بعد أن استعصى عليه إجراء العملية استعان بمدير المستشفى باعتباره طبيبا جراحا وهو المطلب الأساسي الذي كان يطالب به الطبيب الذي رفض إجراء العملية حسب نفس المصدر الطبي. عائلة الضحية تقدمت بشكاية الى النيابة العامة التي أعطت تعليماتها للضابطة القضائية من أجل فتح تحقيق في الموضوع، كما أجريت عملية تشريح للجثة لتحديد أسباب وملابسات الوفاة مع العلم أن الهالكة عاشت 48 ساعة بعد العملية. محمد الحبيب هويدي اكتشاف جثة بغابة أولبيكا بالعرائش تم اكتشاف جثة بغابة أولمبيكا يوم الثلاثاء 2 يناير 2010 بالعرائش من طرف أطفال كانوا يلعبون كرة القدم في الساعة الواحدة زوالا وبعد التحريات تم التعرف على الضحية الملقب ب (محمد بوعسرية) المزداد 1961 الذي تلقى ضربة على مستوى الرأس ومغلف بقطعة بلاستيكية على وجهه، إضافة إلى وجود زجاجات خمر قربه. وفي مساء نفس اليوم تم اعتقال الجاني المسمى 0منير الربيعي القاطن بحي جنان باشا وهو من مواليد 1984، . كما أقر أنه هرب بعد الصراع، ولم يتصور بأنه توفي. كما تم اعتقال عنصرين آخرين للمشاركة في الجريمة وحجز أداة الجريمة. وأفادت أبحاث الضابطة القضائية أن سبب الجريمة جاء بسبب نقاش حول فتاة في جلسة قمرية بمنطقة (رأس الرمل) ثم اكتمل الصراع في غابة أولمبيكا ليسقط الضحية في هذا النزال صريحا. عبد المالك يشو