فجر رئيس حزب جبهة القوى الاشتراكية في الجزائر السيد الحسين أيت أحمد قنبلة جديدة في الأوساط السياسية والحقوقية الجزائرية حينما وجه رسالة إلى المندوب السامي لدى الأممالمتحدة المكلف بحقوق الانسان عبر فيها عن تذمره جراء المضايقات التي يتعرض لها مناضلو حزبه منددا بالخطاب المزدوج للمسؤولين الجزائريين من خلال التعبئة الشاملة للدفاع عن قضية أمينا توحيدر بيد أنها تقوم بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان داخل الجزائر.