عبر جل العائدين من اخواننا المغتربين بدول المهجر عبر ميناء طنجة، عن إرتياحهم، للأجواء التي طبعت عملية العبور مرحبا 2009، وذلك بفضل الرحلات البحرية المتواصلة التي قامت بها البواخر التي تربط مابين الجزيرة الخضراء وطنجة ، وكذا سرعة الإجراءات الأمنية والجمركية، وحركية تدخل المصالح المعنية بالعبور خاصة منها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، وخلية المصالح الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية مع بعض الاستثناءات طبعا، بالنسبة لمستعملي سيارات الفوركونيط.