رغم جميع الشكايات وبكل أشكال الخروقات المعلنة والمسكوت عنها فاز الرئيس السابق لجماعة أيت بني يعقوب قيادة ايتزر إقليمخنيفرة، بعضوية المجلس ، وهاهو يقوم بجميع المحاولات المشروعة وغير المشروعة من قبيل شراء الذمم من أجل العودة الى رئاسة المجلس للمرة الثالثة رغم ما خلفه من تراكمات سلبية بل ومخيبة لآمال ساكنة الجماعة، وخير دليل على ذلك ميزانية 2006 التي تمت معارضتها من طرف أغلبية الأعضاء التي سبق للعلم أن أشارت إليها، ورغم ذلك تم تمريرها بنفس الطرق الملتوية، فإلى متى ستظل ساكنة جماعة أيت بني يعقوب تحت رحمة هذا الشخص الذي لا علاقة له بالجماعة لا من قريب ولا من بعيد فهو مقيم بصفة دائمة بالرباط ويوكل أمر الجماعة إلى غيره؟