بعد أن قضى عادل الخطابي المشهور بلقب ‘الميلودي' يومين داخل أسوار السجن رفقة زوجته، عاد الأخير للالتزام بالصمت مجددا ونهج سياسة التنكر من نسبه لابنيه المفترضين، بعد أن أعلن الصلح معهما أمام عدسات الكاميرات التي وثقت ذلك قبل أسابيع. وهو ما فاجأ النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وخلق ردودا متباينة، رافقتها موجة انتقاد شديدة ضد الفنان الشعبي، بعدما لجأ ابناه المفترضان، أمنية وعزيز الخطابي إلى منصات المواقع التواصلية، من أجل إشراك الرأي العام في تفاصيل القضية. https://youtu.be/4ph64jSBTqI وقد أفاد عزيز الخطابي عن استمراره في خوض الحرب القضائية ضد الميلودي إلى أن يبرهن حقيقة نسبه ونسب شقيقته منه، حيث قال:' غدا هو موعد جديد أمام محكمة القنيطرة، سنكون أمام تطورات جديدة ونحن متأكدين من أن الميلودي والدنا البيولوجي نحن أصحاب حق لسنا خائفين'.