في خطوة غريبة جدا، أقدمت السلطات الجزائرية على مطالبة السفير الإماراتي بمغادرة البلاد، حيث منحته 48 ساعة لذلك. وتدعي السلطات الجزائرية، وفق مصادر إعلامية موالية لها، أنها أوقفت 4 جواسيس إماراتيين كانوا يتخابرون لفائدة جهاز الموساد الإسرائيلي، وهو ما دفعها إلى اتخاذ القرار أعلاه. حماقة "الكبرانات" لم تقف عند هذا الحد، بل تم توجيه اتهامات رسمية إلى الموقوفين تتعلق بنقل أسرار ومعلومات عن الدولة الجزائرية.