أقدمت مؤخرا امرأة في عقدها الخامس حسب وذلك حسب بعض المعلومات التي حصل عليها على وضع حد لحياتها شنقا بمنزلها الكائن بحي سيدي عابد بالحسيمة وحسب بعض المصادر أن المرأة كانت تعاني من مرض نفسي أدى الذي بها في آخر المطاف إلى وضع حد لحياتها شنقا وموتها جعلت الرأي العام المحلي بالمدينة في حيرة ودهشة وكذا الجيران الذين يعرفون المرأة وعاشروها منذ مدة ن دون أن تظهر عليها أعراض ما، في حين ذهبت بعض المصادر الأخرى إلى فرضية أن تكون المرأة تعاني من مشاكل عائلية أو ما شابه ذلك ، مما أدى بها إلى الانتحار بهذا الشكل الغريب عن مجتمعنا خصوصا وأنها متزوجة وأم لثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 8 و 12 سنة،وقد تم استدعاء زوج الهالكة من طرف الشرطة للتحقيق معه في أسباب ودوافع إقدام زوجته على الانتحار، وذكرت مصادر أن السيدة المنتحرة سبق و أن أقدمت على محاولة انتحار سابقة لكن بائت بالفشل وفي انتظار نتائج التشريح الطبي والتحقيقات التي سوف تباشرها النيابة العامة مع كل من له صلة بالمتوفاة، وتبلغ المعنية من العمر حوالي 26 سنة و تسكن بمدينة تارجيست التابعة ترابيا لولاية الحسيمة أقدمت على وضع حد لحياتها شنقا بواسطة حبل بمنزل العائلة الموجود بحي المعلمين وتعود أسباب ودوافع هذا الانتحار حسب نفس المصدر لحالتها النفسية التي كانت عليها الفتاة المنتحرة ، دون أن تعطي المصادر ذاتها أي توضيح وأي تفسير عن نوع هذه الظروف النفسية التي دفعت الفتاة إلى إقدامها على الانتحار. و نقلت الفتاة إلى المستشفى المحلي بمدينة تارجيست قبل أن يتم نقلها على المستشفى الجهوي محمد الخامس بالحسيمة من اجل التشريح الطبي وذلك لمعرفة أسباب ودواعي الانتحار الى جانب ذالك وقعت جريمة قتل بشعة راح ضحيتها رجل في الخمسينات من عمره وجد مقتولا بمنزل بحي تيغانمين،وفور علمها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان، كل من الشرطة العلمية والقضائية بالإضافة إلى رجال الوقاية المدنية و حسب مصدر مطلع فان الضحية ينحدر من دوار "تفرسيت" التابع لإقليم الدرويش، كان غالبا ما يتردد على المنزل المتواجد بالحي المذكور والمملوك لأخته القاطنة بالديار الأوربية، كما أكدو بعض الجيران أن الضحية كان برفقة فتاة و شخصين آخرين.