أقدمت يوم الخميس 17 ماي امرأة في عقدها الخامس حسب وذلك حسب بعض المعلومات التي حصلت عليها "العلم" على وضع حد لحياتها شنقا بمنزلها الكائن بحي سيدي عابد بالحسيمة وأفادت مصادر للجريدة أن المرأة كانت تعاني من مرض نفسي أدى الذي بها في آخر المطاف إلى وضع حد لحياتها شنقا وموتها جعلت الرأي العام المحلي بالمدينة في حيرة ودهشة وكذا الجيران الذين يعرفون المرأة وعاشروها منذ مدة ن دون أن تظهر عليها أعراض ما، في حين ذهبت بعض المصادر الأخرى إلى فرضية أن تكون المرأة تعاني من مشاكل عائلية أو ما شابه ذلك ، مما أدى بها إلى الانتحار بهذا الشكل الغريب عن مجتمعنا خصوصا وأنها متزوجة وأم لثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 8 و 12 سنة و أضافت ذات المصادر بأنه قد تم استدعاء زوج الهالكة من طرف الشرطة للتحقيق معه في أسباب ودوافع إقدام زوجته على الانتحار، وذكرت مصادر و أن السيدة المنتحرة سبق و أن أقدمت على محاولة انتحار سابقة لكن حسب ذات المصدر بائت بالفشل وفي انتظار نتائج التشريح الطبي والتحقيقات التي سوف تباشرها النيابة العامة مع كل من له صلة بالمتوفاة، ومن جهة أخرى قال مصدر مطلع للعلم أن فتاة تبلغ من العمر حوالي 26 سنة تسكن بمدينة تارجيست التابعة ترابيا لولاية الحسيمة أقدمت على وضع حد لحياتها شنقا بواسطة حبل ليلة يوم الجمعة18 ماي بمنزل العائلة الموجود بحي المعلمين وتعود أسباب ودوافع هذا الانتحار حسب نفس المصدر لحالتها النفسية التي كانت عليها الفتاة المنتحرة ، دون أن تعطي المصادر ذاتها أي توضيح وأي تفسير عن نوع هذه الظروف النفسية التي دفعت الفتاة إلى إقدامها على الانتحار وقد حضرت إلى عين المكان مختلف المصالح الأمنية والوقاية المدينة والسلطة المحلية و نقلت الفتاة إلى المستشفى المحلي بمدينة تارجيست قبل أن يتم نقلها على المستشفى الجهوي محمد الخامس بالحسيمة من اجل التشريح الطبي وذلك لمعرفة أسباب ودواعي الانتحار وعلمت الجريدة من مصادر جد مطلعة أن السلطات الأمنية والسلطة المحلية فتحت تحقيقا في الموضوع قصد الوصول إلى أسباب الانتحار واهتزت ساكنة تغانمين صباح يوم السبت 19 ماي على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها رجل في الخمسينات من عمره وجد مقتولا بمنزل بحي تيغانمين وفور علمها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان، كل من الشرطة العلمية والقضائية بالإضافة إلى رجال الوقاية المدنية و حسب مصدر مطلع لجريدة "العلم" أن الضحية ينحدر من دوار "تفرسيت" التابع لإقليم الدرويش، كان غالبا ما يتردد على المنزل المتواجد بالحي المذكور والمملوك لأخته القاطنة بالديار الأوربية، كما أكدو بعض الجيران أن الضحية كان برفقة فتاة و شخصين آخرين