أكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بن المختار، أمس الخميس، خلال انعقاد مجلس الحكومة، أن أهم المستجدات المرتبطة بالدخول المدرسي 2015-2016، تتمثل في العمل على تنزيل الرؤية الاستراتيجية لقطاع التربية والتكوين 2030. وقال مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، في لقاء صحافي عقب انعقاد المجلس برئاسة عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة، إن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني توقف، بالخصوص، عند ما يهم تحسين المنهاج الدراسي للسنوات الأربعة الأولى من الابتدائي، وتعميق التكوين في الكفايات الأساسية بالنسبة للمتعلمين، وتقوية التكوين في اللغات الأجنبية، ودمج التعليم العام والتكوين المهني، وتطوير منظومة التوجيه المدرسي والمهني.