في الوقت الذي تتبجح فيه وزيرة الصحة ببلادنا "ياسمينة بادو" بما تسميه "بانجازاتها العظيمة" في المجال الصحي, تغلق أبواب مستوصف بني انصار في وجه طفل أصيب في رجله وظل الدم ينزف منه ومع ذلك رفض الطبيب إغاثته أو اسعافه مما أدى إلى تنظيم وقفة رمزية بباب المستوصف ندد فيها المشاركون بهذا التصرف الا إنساني والا مهني الذي أقدم عليه أحد أطباء ياسمينة بادو. المطلوب فتح تحقيق في ما حدث زوال يوم الثلاثاء25 ماي 2010 بمستوصف بني انصار قبل انفلات الأوضاع.