هذه بعض التوضيحات بشأن تصريح التنقل في ظل حالة الطوارئ الصحية على لسان النائب البرلماني ورئيس مقاطعة بني مكادة، محمد خيي الخمليشي : 1- ستشرع السلطات المحلية في توزيع الورقة على البيوت والمنازل عن طريق المقدمين . 2- سيتم تمكين فرد واحد على الأقل من كل أسرة من ورقة باسمه تمكنه من التحرك خارج البيت لقضاء الأغراض الضرورية . 3- لا يجب إطلاقا أن ينتقل المواطنون إلى الإدارة أو الملحقات الإدارية من أجل الحصول على الورقة، بل سيتم توزيعها عليهم في مقرات سكناهم . 4- الموظفون والعمال والمستخدمون يمكنهم أن يحصلوا على ورقة موقعة من رؤساء عملهم تقوم مقام الورقة التي تصدرها أو يوقعها أعوان السلطة المحلية ... وسيتم تعميم نموذج على الإدارات و الشركات والمهنيين .
5- يتم الاحتفاظ بهذه الورقة نفسها للإدلاء بها في كل مرة للشرطة أو المراقبين في كل حين، وتستعمل طيلة مدة فرض حالة الطوارئ الصحية. 6- يمكن لأي فرد أن يقوم بنسخ أو طبع الورقة من الأنترنيت ويملئ المعني بالأمر المعلومات الواردة بها ويصحبها معه للإدلاء بها عند المراقبة و هي بمثابة تصريح بالشرف على أساس أن يقوم المقدم أو المراقب بتوقيعها في أقرب فرصة ومتى تيسر الالتقاء به . 7- مسؤولي الشركات والمقاولات وأرباب العمل ومديري المؤسسات والإدارات مطالبون بتمكين الأفراد ، الذين يقعون تحت مسؤوليتهم و الضروريين لاستمرار العمل من هذه الوثيقة موقعة من طرفهم ولا حاجة لهم بالرجوع إلى عون السلطة. 8- إذا تعذر على مستخدم مثلا أن يحصل على وثيقة من رب العمل ( بسبب إغلاق الشركة أوغيرها من الأسباب ) فيمكنه أن يحصل عليها من عون السلطة أو ينسخها أو يطبعها بنفسه ويملئ المطبوع ويحرص على توقيعها من عون السلطة لاحقا في حالة لم يتسلمها في بيته واضطر للخروج قبل ذلك .