في الوقت الذي كان الفنان الشعبي سعيد الصنهاجي يحيي حفلا للجالية المغربية المقيمة بإسبانيا، تلقى استدعاء من دائرة الشرطة المركزية بمدريد، قصد الاستماع إليه على خلفية الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ظهر فيه عاريا في جلسة خاصة. التحقيق يتم بتنسيق تام بين الشرطة الإسبانية ونظيرتها المغربية، التي تحاول أن تصل إلى المتورطين في تسريب وتوزيع الفيديو الذي تم تصويره بعد سهرة في إسبانيا، وتحديدا بالفندق الذي كان يقيم فيه الصنهاجي قبل نشره على الشبكات الاجتماعية، بهدف ابتزازه.