عبر المجتمع المدني بانزكان في بيان له عن استنكاره للسلوكات التي وصفها باللاتربوية، حيث نبه للعنف وسوء المعاملة التي يتعرض لها نساء و رجال التعليم و بحدة عند كل نهاية موسم دراسي، معلنين تضامنهم المطلق مع الأستاذة سلوى الهيلالي، و مع كل الأطر التربوية والإدارية التي تتعرض وبشكل وصفوه بالخطير للعنف بكل أشكاله وأنواعه (المادي و النفسي). هذا، ونذكر أن الأستاذة والفاعلة الجمعوية والحقوقية سلوى الهيلالي تعرضت للاعتداء من طرف أحد التلاميذ العنيفين، بثانوية ابن طفيل الإعدادية، مسببا آثار جسدية ونفسية على المعتدى عليها.