تحول بعض أعوان السلطة بالمقاطعة االحضرية الثانية بأيت ملول التابعة لعمالة إنزكان إلى أسماك قرش. إذ لا يسلم أي مواطن يرغب في إنجاز وثيقة إدارية كيفما كان نوعها تمر على يد هؤلاء من المساومة ، ولو كانت شهادة الإحتياج التي تدل على أن صاحبها محتاج وفقير . كل هذا يجري والسيد القائد قابع في مكتبه في إنتظار ما يأتي وما لايأتي