بعض أعوان السلطة(..) " بالمقاطعة الثانية بأيت ملول التابعة لعمالة إنزكان تحولو ا إلى أسماك قرش ، إذ لا يسلم أي مواطن يرغب في إنجاز وثيقة إدارية كيفما كان نوعها ...تمر على يد هؤلاء من المساومة ، ولو كانت شهادة الإحتياج التي تدل على أن صاحبها محتاج وفقير ، كل هذا يجري والسيد القائد قابع في مكتبه في إنتظار ما يأتي وما لايأتي .