كما سبق و أن أشارت إلى ذلك الجريدة الالكترونية اكادير24، تعرضت هذه الطفلة البريئة بحي تالبرجت لاغتصاب فظيع من احد المتشردين بعدما كانت تنام مع امها المتسولة قرب أحد الأسواق الممتازة بذات الحي رفقة اثنين من اخوتها. لحد الآن هذه الطفلة البريئة المغتصبة ماتزال تصول و تجول و تنام مع امها بالشارع بحي تالبرجت، ليبقى السؤال المعلق و المطروح ما مصير هذه الفتاة وأطفال آخرين ينامون في الشارع,؟ اين هي الجهات الوصية و المسؤولة على حماية الطفولة من التشرد، و ما مصير هذه الطفلة و الآلاف من أمثالها في ظل غياب فضاءات الايواء و الحماية أسئلة و أخرى نطرحها لعل الجهات المعنية تتدخل للإنصاف و الإنقاد.