على صفحته بالفيسبوك، كشف نائب رئيس بلدية أكادير الدكتور إسماعيل شوكري، الكاتب الإقليمي السابق لحزب العدالة والتنمية عن وجود جهات لم يكشف عنها وصفها بالغير الراغبة في تنظيم هذه البطولة العالمية للأندية بأكادير وتسعى بكل جهد إلى نقله إلى مدينة طنجة ومن هذا الجهد، مستعملة عدة وسائل خفية، وقد كشف الحفل الافتتاحي الهزيل والمشين على حد تعبير القيادي في البيجيدي عن هذه النية السيئة. هذا وقد وقف عند بعض المؤشرات لخصها في: - حفل افتتاح سيء أساء الى مدينة أكادير. - الدعاية والإشهار للمونديال في غاية السوء، أوكل إلى شركة غير مختصة في المجال. - تعمد إغلاق الأبواب على المتفرجين. - إغلاق المراحيض الخاصة بالملاعب الملحقة الخاصة بالتدريب. - عدم وجودب مخاطب محدد داخل الملعب. - عدم وجود منفذ خاص بالراجلين وجميع المنافذ مخصصة للسيارات. - عدم توفير الوثائق التعميرية الخاصة بالملعب التي لا تسمح الفيفا بانطلاق البطولية بدونها الإقبال يوم من انطلاق البطولية. في نفس الصدد دعا شوكري المسوؤلين الرياضيين والمنتخبين والإعلاميين بالمدينة تحمل مسؤولتهم، وفضح ما وصفها بالمناورة الرخيصة