قال أحد تجار بسوق إنزكان بأن " الرشاوي " التي يأخدها بعض أصحاب الحال (..) والتي تتراوح بين ثلآتين وخمسون درهم ، أصبحت تهدد سمعة الأسواق بإنزكان "سوق الجملة وسوق الثلاثاء " بما أن هذه الرشاوي جعلت عصابات المنحرفين وأصحاب السوابق يهيمنون على ممرات الأسواق وبالتالي مضايقة السياح … وعرقلة حركة البيع والشراء ، وكما أشار أحد التجار إلى صفة عون سلطة (..)الذي يشجع هذه التلاعبات والذي سبق للتجار أن أشتكوا إليه فقال لهم : إن العصابات ضرورية للأسواق .. فهل سيتحرك المسؤول الأمني للبحث في هذا الملف .