ظهرت حقائق جديدة وصادمة، قد تقلب موازين الفيديو الذي هز المغاربة والذي يظهر فيه ابن في نقاش حاد مع أمه، وهو ما خلف عدد من ردود الفعل المتباينة. المعطيات كشفها أحد رواد الموقع الاجتماعي، "هشام شرم"، حيث قال على صدر صفحته على الفايسبوك "الفيديو من تصوير السيدة (خ أ)، أم (ه أ)، المهندس و المقيم في تولوز الفرنسية منذ 22 عام و المتزوج من ابنة خالته المزدادة بنواحي باريس. وقال في تدوينته “الأب ديالو من أصول سوسية و بالضبط من منطقة أكلو، هو من الجيل الأول اللي هاجر لفرانسا، متقاعد من شركة بيجو. الناس اللي شافوا الفيديو أغلبهم خرج بانطباع أن الابن هشام مسخوط الواليدين، بالنظر للطريقة باش كان كيجاوب الأم ديالو. لكن الحقيقة غير ذلك تماما، الأم ديالو السيدة (خ) لو كانت باغية الخير لوليداتها، ما تصوروش هو وعائلتو بدون علمو و تنشرو للعالام يتفرّج فيهم. الأم ديالو كانت ديما كتخلق المشاكيل للأبناء ديالها مع زوجاتهوم، سبق ليها خلقات مشكل لولدها (م) مع زوجتو ف 2015، ناض قتلهو تحكم عليه بالمؤبد. سبق ليها خلقات مشكل مع بنتها مع راجلها، و هي دابا مُطلّقة. و دابا كتحاول تخلق مشاكيل لولدها (ه) مع زوجتو. هاد الأخير قرّر يرفع دعوة قضائية فباريز ضدّ الأم ديالو من بعد التشهير و التصوير ديالو و لزوجتو و للأبناء ديالو القاصرين دون علمهم و نشره على الأنترنت."