أفادت "الصباح" أن مصدرا دبلوماسيا رفيع المستوى كشف أن التحركات المكثفة للجزائر وجنوب إفريقيا في كواليس الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي والأممالمتحدة، فضحت مخططا يروم ضرب استقرار المملكة تكلف بتنسيق عملياته عمار بلاني سفير الجزائر ببروكسيل من خلال توفير الدعم السياسي واللوجيستيكي لدعاية معادية، تقول إن الوضع في المغرب قريب من الانفجار. ويروم المخطط الذي قسمت أدواره بين الجزائر في الاتحاد الأوروبي وجنوب إفريقيا في الاتحاد الإفريقي وداخل الأممالمتحدة، الرد على قرار مجلس الأمن رقم 2351، من خلال الترويج لمعطيات كاذبة عن الوضع الداخلي، خاصة في ما يتعلق بحرية التعبير واقتسام الثروات وانتقال عدوى المطالب الانفصالية نحة شمال المملكة.