أدى تأخر إقلاع طائرة الخطوط الملكية المغربية المتجهة من المطار الفرنسي "أرورلي" إلى أكادير، إلى حالة استياء وتذمر شديدين من جانب الركاب، خاصة عقب انتظارهم لأكثر من ثلاث ساعات بعد إنهاء إجراءات السفر المتبعة وسط تجاهل المسؤولين من طرف مسؤولي شركة "لارام" للركاب وأسرهم. والطريقة التي تم معاملتهم بها بعد الاستفسار عن سبب تأخر الرحلة وهو ما خلق حالة تذمر ربين كاب الطائرة المتجهة إلى مدينة أكادير بسبب تأخر إقلاع الطائرة رقم AT663، والتى كان من المقرر إقلاعها يوم أمس فى تمام الساعة الواحدة والربع زوالا من المطار الفرنسي "باريس أورلي".