نظم متضررو ما بات يعرف بملف تجزئة الكويرة 1982 وقفة احتجاجية بتجزئة الكويرة عشية يوم الجمعة 13 فبراير 2015 و ذلك على خلفية التماطل و اللامبالاة الذي طال الملف و الذي وصل مراحله الأخيرة الا أن ذوي النيات الحسنة دخلوا على الخط لعرقلة مسيرة الملف الذي دام زهاء الثلاثة عقود من دون حل. هذا،وطالب المحتجون بإيجاد حل لملفهم بدل وضع تسويفات ووعود زائفة من طرف المسؤولين وفك معظلتهم التي دامت أكثر من 32 سنة. في هذا الصدد أصدرت الجمعية بيانا و هذا نصه : نظرا للتدمر و الاحباط و اليأس و الاحساس بالحكرة و اللامبالاة رغم صدور الدستور الجديد 2011 الذي يضمن لكل مواطن الحق في الحرية و العيش الكريم و السكن اللائق فان فئة من المواطنين الغيورين على وطنهم و ملكهم لا يزالون يعانون من عدم تمكينهم من الحصول على بقعهم الأرضية و هذا منذ أزيد من 32 سنة بعد أدائهم ما طلب منهم حينها ، و لهذا نحذر المسؤولين بالمدينة من عواقب و خيمة قد لا تحمد عقباها ، نظرا للعراقيل المفتعلة بعد أن أوشك الملف على حله نهائيا . و مرة أخرى لن تتحمل الجمعية أي مسؤولية عن أي انفلات أو تبعات لهذا نناشد جميع المسؤولين و الغيورين على هذه المدينة و على رأسهم السيد الوالي عامل عمالة أكادير اداوتنان بصفته ممثل صاحب الجلالة بالمدينة بالتدخل الفوري ة العاجل لانصاف هذه الشريحة من المتضررين شارك هذا الموضوع: * * * * المزيد * * * * * Pocket * * * مشاركة على Tumblr