استكرت ساكنة مدينة المرسى (شرق مدينة العيون)، التصرف اللاقانوني الذي قام به رجل أعمال نافذ بالمدينة، حيث استطاع بقدرة قادر وبمباركة باشا المدينة من الاستيلاء على بقعة أرضية (الصورة)، بزنقة كلميمبالمدينة، مقتطعة من الزنقة في خرق سافر لقانون التعمير، وحولها حسب مزاجه ومقاسه إلى "كراج" لركن سيارته، الشيء الذي خلف استياء عارما لدى ساكنة المدينة التي هددت بتنظيم مسيرة احتجاجية صوب ولاية العيون.