أفادت بعض المصادر أنه في إطار المنظومة التعليمية الجديدة التي نصت عليها حكومة الإسلاميين تنزيلا لما جاء به الدستور الجديد،لازال هناك بعض منعدمي الضمير الدين يضربون بمظامين الدستور الجديد عرض الحائط، فبمدينة طرفاية توجد بعض المؤسسات التعليمية التي لازلت تفتقر لأدنى الشروط الأساسية والمتمثلة في الكهرباء والماء،وبعض المعدات والوسائل الديداكتيكية الخاصة بمختبر الفزياء و العلوم الطبيعية،كما هو الشأن بالنسبة الي إعدادية المهدي بن تومرت وإبتدائية عقبة بن نافع..لدا بات من اللازم دق نقوس الخطر للإقاف هدا النزيف الدي لا يمثل الحقل التعليمي ببلادينا. الصورة :النائب الإقليمي لتعليم طرفاية