أفادت بعض المصادر ل"صحراء بريس" أن والي العيون "الخليل الدخيل" عندما أحس بإحباط وفشل ذريعين في بسط قبضته على المدينة، نهج سياسة طائر النعام، وأعطى تعليماته من أجل عدم منع ترويج الخمور بمختلف فنادق العيون، وب "العلالي"، الشيء الذي بات يؤثر سلبا على حياة المواطنين، الذين أصبحوا هم وأبناؤهم عرضة للمخاطر، حيث كثر الاجرام وتعددت أنواع السرقة، وتعنيف المواطنات بمختلف شوارع العيون، كما أصبحت المدينة مرتعا لمروجي مختلف الخمور والمخدرات، وذلك بتشجيع من والي العيون الذي أباح سياسة ترويج الخمور بأشكالها وانواعها بمختلف فنادق العيون المصنفة والغير مصنفة.