يعرف السوق الأسبوعي لمدينة طاطا مع إقتراب يوم الأضحى ارتفاعا في اثمنة الاضاحي نتيجة تواجد العديد من السماسرة اوما يعرف بالدارجة (الشناقة) الذين يعملون على رفع الأسعار والتلاعب بالأثمنة ويصير المواطن الطاطوي الضحية حيث تبقى المضاربة سيدة الموقف وتزيد بذلك اعباء كثيرة على كاهل المستهلك الذي لايجد من ينصفه إذ لوحظ غياب المراقبة من طرف السلطات المحلية ولجن مراقبة الأسعار التي لم تقم بثقنين ووضع لاىحة أسعار وكذا مراقبين داخل الاسواق المحلية لتفادي التجاوزات التي يعرفها المجال وتسهيل استفادة المواطن من كبش العيد دونما ان يكون هو الكبش الذي تدور حوله الحلقة النصب من طرف الشناقة الذين تمادوا في عملهم ليصلوا إلى جيوب المواطن وينتقلوا كاهله بالديون .