لاحديث لسكان حي المسيرة الثانية بعمالة اقليمتمارةالصخيرات إلا عن عصابات الاجرام والسرقات والنصب بالشعوذة الشيء الذي يدفع الكثيرين الى التفكير في مغادرة الحي مادامت حياتهم وممتلكاتهم اصبحت مهددة كل يوم في غياب للأمن الذي يحتاج لتعزيزات اكثر واليات ومن هذه الجرائم عصابة مايسمى ب{السماوي{ التي نصبت فخا لسيدة عن طريق فقيه تردد على بيت الضحية ليوشي بها للعصابة التي استخدمت الشعودة لتسلبها مبلغا بحسب تصريحها للجريدة وصل الى 26مليون سنتيم تحويشة عمر فلذة كبدها بالديار الاسبانية وقد توجهت للقضاء واستمعت لها الشرطة القضائية ولحدود الساعة تراوح القضية مكانها اما اعتراض سبيل المارة لسلبها هواتفها خاصة الاناث منهن فقد اصبح عاديا بالنظر للكثافة السكانية بالحي وغياب المداومات الامنية على وجه التحديد في شارع مولاي علي الشريف فمتى تستمع الجهات المسوولة لنبض الشارع بهذه الاحياء بمدينة غير بعيدة عن العاصمة؟