أعوان السلطة كما لا يخفى على الجميع العين التي لاتنام لوزارة الداخلية , تجدهم في الصغيرة والكبيرة وسط كل المجتمعات يجمعون معلومات الحي وسكانه كل هدا يصب في قدر (برمة ) الداخلية الكبيرة العريضة للحفاظ على الأمن والأمان , فهدا الشبه موظف عون سلطة بإقليم أسا يعاني الأمرين التهميش أولا من خلال حرمانهم من دراجات نارية تم تفريقها على أعوان السلطة بربوع المملكة واستغلال هواتفهم النقالة من طرف موظفي عمالة أسا وزد على ذلك استغلالهم كذلك من هده الشريحة ( الناعمة ) موظفي أسا في أعمال وأشغال لا علاقة لهم بها. في ظل هدا الاستغلال والحكرة والتهميش تطالب هده الشريحة المهمة في دهاليز الداخلية باسا بتالدخل العاجل للمسؤول الأول عن الإقليم لرفع الحيف والظلم عنهم .